fbpx

بن فقيه يدعو إلى تقليص نسبة الواردات في بعض القطاعات وضرورة تعزيز علامة “صنع في المغرب”

أكد محمد بن فقيه، المستشار البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، أن العجز المتزايد في الميزان التجاري المغربي يشكل تحديا كبيرا للاقتصاد الوطني، حيث يرتفع نتيجة الفجوة بين الواردات والصادرات، مما يؤثر سلبًا على الاحتياطي من العملة الصعبة.

وأشار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أمس الثلاثاء، إلى أن بعض الواردات مثل الفاتورة الطاقية مبررة نظرًا لعدم إنتاج المغرب للغاز أو النفط، بالإضافة إلى استيراد مواد غذائية كالحبوب واللحوم وزيت الزيتون بسبب تداعيات الجفاف.

ومع ذلك، شدد على ضرورة تقليص الواردات في قطاعات أخرى، مثل الخدمات التي بلغت قيمتها 113 مليار درهم، معتبرا أن هذا الرقم مرتفع ويثقل كاهل الاقتصاد الوطني.

ودعا بن فقيه إلى تعزيز علامة “صنع في المغرب” من خلال الاستثمار في الإنتاج المحلي وتثمينه. وأكد أن الاعتماد على المنتج الوطني من شأنه تحقيق توازن بين الواردات والصادرات، وتعزيز الثقة في الصناعات الوطنية، مما يدعم النمو الاقتصادي ويساهم في تقليص العجز التجاري.

شاكر يثمن الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لتحسين الوضع الاجتماعي للأجراء

أكد سعيد شاكر على الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لتحسين الوضع الاجتماعي للأجراء، مشيرا إلى إقرار زيادة تاريخية في الأجور بالقطاعين الخاص والعام، بالإضافة إلى العمل المستمر لتحسين الوضعية الاقتصادية والاجتماعية للعمال. هذه التدابير ساهمت بشكل واضح في تقليص نسبة الاحتجاجات العمالية.

واعتبر شاكر أن الاحتجاجات، رغم تراجعها، تعكس الصعوبات التي يواجهها مناخ العمل في بعض القطاعات الاقتصادية والمقاولات. وأشار إلى أن هذه الصعوبات تؤثر سلبا على ظروف الإنتاج وتنافسية المقاولات، كما تعكس وجود مشاكل اجتماعية لدى الأجراء، وصعوبات على مستوى توازن المقاولات المالي ونمط تسييرها، مما قد يهدد استمرارية الشغل ويضر بتنافسية الاقتصاد.

وشدد شاكر على أهمية القانون الذي يتيح التدخل عبر الوساطة ومفتشي الشغل للتقليص من حدة الاحتجاجات. هذه الآليات القانونية تُعتبر ركيزة أساسية لمساعدة المقاولات والأجراء على الوصول إلى اتفاقيات جماعية تحفظ حقوق الطرفين، وتضمن استمرارية العمل والسلم الاجتماعي داخل المقاولات، مما يساهم في خلق مناخ عمل مستقر ومثمر.

بن خالد يدعو إلى تكثيف الجهود لضمان توزيع عادل للمناطق الصناعية على مستوى الأقاليم

دعا كمال بن خالد، المستشار البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، إلى تعزيز العدالة المجالية في توزيع المناطق الصناعية ذات التقنية الحديثة “الجيل الجديد”.

وأشار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أمس الثلاثاء، إلى وجود تفاوتات بين الأقاليم، مستشهدا بإقليمي الحوز واليوسفية في جهة مراكش آسفي اللذين لم يستفيدا بعد من أحياء صناعية متطورة.

وشدد على أهمية إنشاء مناطق صناعية عالية الجودة ومجهزة بإمكانات مهمة لتحقيق التنمية المتوازنة.

في المقابل، أشاد بن خالد بالمجهود الذي تقوم به الوزارة من أجل التوزيع المجالي الأمثل للمناطق الصناعية داخل الجهات.

الحساني تدعو إلى ضرورة مراجعة بعض بنود مدونة الشغل لتواكب التطورات الراهنة

أكدت فاطمة الحساني، المستشارة البرلمانية عن فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أمس الثلاثاء، أن المغرب حقق تطورات مهمة في مجال تنظيم قطاع الشغل، مبرزة أن هذه الإنجازات تأتي بالتزامن مع التنمية الكبيرة التي تشهدها البلاد وتنزيل مجموعة من القوانين التي شكلت إطارا منظما للعلاقات المهنية بين الأجراء والمشغلين، وعلى رأسها مدونة الشغل.

وأشارت الحساني إلى أن صدور مدونة الشغل كان حدثا مفصليا في تاريخ سوق العمل بالمغرب، حيث ساهمت في تحديد الحقوق والواجبات لكل من الأجراء والمشغلين بشكل واضح، وهو ما انعكس إيجابيا على تحسين ظروف العمل والتشغيل، كما أكدت أن المدونة عززت السلم الاجتماعي الذي يعد شرطا أساسيا لضمان نجاح الاستثمارات.

وفي سياق حديثها عن التحديات الراهنة، شددت الحساني على جدية الحكومة في التعاطي الإيجابي مع قضايا الشغل، مشيرة إلى ضرورة مراجعة بعض بنود مدونة الشغل بشكل جذري، لتواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها المغرب، وأكدت أن هذه المراجعة ستتم في إطار هادئ ومسؤول، مع اعتماد مقاربة تشاركية تضمن إشراك النقابات في صياغة هذه التعديلات.

وختمت المستشارة البرلمانية بالإشارة إلى أن تعزيز الثقة بين المشغل والأجير يظل عنصرا أساسيا لضمان السير العادي للمقاولة، ما ينعكس إيجابيا على المناخ الاستثماري ويعزز التنمية الاقتصادية في البلاد.

أبليلا يدعو إلى مواكبة المقاولات المغربية وتبسيط الإجراءات وتعزيز التنافسية

انتقد عبد الرحمان بليلا، المستشار البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، الثلاثاء بمجلس النواب، الوضعية الراهنة للمقاولات المغربية، مؤكدا أن النسيج الإنتاجي بمختلف قطاعاته، من فلاحة وصناعة وتجارة وصناعة تقليدية، يعاني من تحديات تعيق تطوره وتنافسية منتجاته، سواء داخل المغرب أو خارجه.

وأشار بليلا، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، إلى أن مشروع قانون المالية يراهن على الصناعة والتجارة كبديل لتحفيز التنمية عوض القطاع الفلاحي، إلا أن هذا التوجه يتسم بنقص في الرؤية الشمولية، حيث يتم التركيز على الصناعات الكبرى، مثل صناعة السيارات والطائرات، مع إغفال القطاعات الأخرى التي تلعب دورا مهما في الاقتصاد الوطني.

أكد المستشار أن تحفيز إنتاج المقاولات في المغرب يتطلب العمل على عنصرين أساسيين: تدبير زمن المقاولة وتخفيض تكلفتها، أما على مستوى تدبير الزمن، شدد بليلا على أن الإجراءات الإدارية الحالية تستغرق وقتا طويلا وغير مبرر، حيث يمكن أن تستغرق عملية تأسيس مقاولة عدة أسابيع أو شهور، في حين يتم ذلك في بلدان أخرى خلال ساعات.

وأضاف أن المقاولة المغربية تواجه عراقيل عديدة خلال مسارها، أبرزها التعامل مع الإدارة العمومية، الضرائب، الجمارك، والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. هذه المشاكل تعيق المقاولة عن التركيز على الإنتاج والابتكار، مما يضعف تنافسيتها أمام المقاولات الأجنبية العاملة في المغرب. وفيما يتعلق بقطاع التجارة، أشار بليلا إلى أن المحلات والمراكز التجارية الصغيرة تواجه منافسة شرسة من المراكز الأجنبية الكبرى، والتي يفرض انفتاح السوق المغربي وجودها.

ومع ذلك، أكد على ضرورة حماية المقاولة المغربية الصغيرة من خلال مواكبتها وتمويلها، والعمل على تعزيز علامة “صنع في المغرب” كرهان أساسي لتحسين تنافسية المنتجات الوطنية. وختم بليلا مداخلته بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لدعم المقاولات المغربية، سواء عبر تبسيط الإجراءات الإدارية أو تعزيز التمويلات الموجهة لها، بما يضمن تقوية موقعها داخل السوق المحلي ومواجهة المنافسة الدولية بفعالية.

التهراوي: نطمح إلى تحقيق تأهيل حقيقي يعتمد على التكامل التام بين القطاع العام والخاص في قطاع الصحة

أكد أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمس الإثنين بمجلس النواب، أن التحدي الرئيسي الذي تواجهه المنظومة الصحية اليوم هو تحقيق تأهيل حقيقي يعتمد على تكامل تام بين القطاعين العام والخاص، موضحا أن القانون الإطار 06.22 قد أرسى هذا المبدأ من خلال وضع خارطة صحية وطنية وأخرى جهوية، بهدف تحسين التخطيط لتوزيع الخدمات الصحية على أساس معايير موضوعية وعلمية.

وأشار الوزير، خلال معرض جوابه على سؤال بمجلس النواب، خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية، إلى أن تنفيذ البرنامج الطبي الجهوي سيكون له دور رئيسي في عقلنة استخدام الموارد والإمكانيات المتاحة، سواء البشرية أو المادية، مما يساهم بشكل فعال في تقليص الفوارق المجالية بين المناطق، مؤكدا أن القطاع الخاص، في ظل التحولات التي تعرفها المنظومة الصحية، يظل أحد أهم ركائز تقديم العلاجات الضرورية، سواء في المناطق الحضرية أو القروية، مما يعزز الوصول إلى الرعاية الصحية للجميع.

وفيما يتعلق بالشراكة بين القطاعين العام والخاص، أوضح التهراوي أن “القانون الإطار قد ركز على ضرورة تنظيم هذه الشراكة بشكل متناسق ومنسجم، بحيث تستجيب للحاجيات الصحية للمواطنات والمواطنين عبر توفير علاجات وخدمات متكاملة ومندمجة”. وشدد على أن الهدف الأساسي هو تحقيق الإنصاف والفعالية في تقديم العلاجات، بغض النظر عن مصدرها، سواء من خلال المستشفيات العمومية أو الخاصة.

كما كشف التهراوي عن اعتزام الوزارة إحداث آليات خاصة لتجديد هذه الشراكة بين المجموعات الصحية الترابية والقطاع الخاص، بما يضمن ضبطها وتقنينها، وذلك تحت إشراف السلطة الحكومية المكلفة بالصحة والهيئة العليا للصحة، معتبرا أن هذه الخطوات تهدف إلى تعزيز كفاءة المنظومة الصحية الوطنية وتحقيق العدالة الصحية لكافة المواطنين.

بونعيلات تدعو إلى مواجهة ظاهرة تشرد الأطفال

حذرت كليلة بونعيلات، النائبة البرلمانية عن فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، من تفاقم ظاهرة العنف ضد الأطفال وتشردهم، مشيرة إلى أن الفئة العمرية بين 6 و18 سنة تعاني بشكل خاص من الاستغلال الجنسي والعنف في الشوارع، بالإضافة إلى انتشار الإدمان في صفوفهم.

وأكدت بونعيلات أن هذا الوضع يمثل انتهاكا صارخا لحقوق الطفل، حيث يحرم العديد من الأطفال من الرعاية الأسرية، ومن أبسط حقوقهم في التعليم والصحة، مما يفاقم معاناتهم ويعرض مستقبلهم للخطر.

وأشارت إلى أن هذه الممارسات تتنافى مع القيم الإنسانية وتضع البلاد أمام تحديات كبيرة، خاصة في ظل الاستعدادات لتنظيم كأس العالم، حيث من غير المقبول أن تستمر مشاهد الأطفال المشردين في الشوارع، التي تعكس جوانب من الهشاشة الاجتماعية.

وفي هذا السياق، دعت النائبة إلى تفعيل دور لجنة مراقبة مراكز الإيواء، لضمان توفير بيئة آمنة ومناسبة للأطفال الذين يحتاجون إلى الحماية والرعاية.

الشافقي: المغرب يعزز ريادته في مجال الطاقة الشمسية بميزانية هامة

أكد عبد الواحد الشافقي، النائب البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن موضوع الطاقة يعد من أولويات الحكومة الحالية، حيث تمكن المغرب من ترسيخ مكانته في مصاف الدول الرائدة في هذا المجال، وصنع لنفسه اسما على المستوى الدولي بفضل مشاريعه الطموحة.

وأشار الشافقي إلى أن الحكومة، في إطار قانون المالية لسنة 2025، عبأت استثمارات تفوق 23 مليار درهم بهدف إنتاج 2155 ميغاواط من الطاقة، مما يبرز التزامها بتطوير قطاع الطاقة الشمسية كرافعة لجذب الاستثمارات وتحقيق التنمية المستدامة.

وشدد على أن هذا التوجه يبرز وعي المغرب بأهمية الانتقال الطاقي، خاصة في ظل التحديات البيئية العالمية، حيث يعتبر الاستثمار في الطاقة الشمسية فرصة لتعزيز استقلالية المغرب الطاقية وتحقيق طموحاته الاقتصادية.

حمية يدعو إلى تنمية المراكز الصاعدة بالعالم القروي وتحسين ظروف ساكنتها

أكد امبارك حمية، النائب البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الدور الذي تلعبه المراكز الصاعدة والعالم القروي في التنمية الاقتصادية للبلاد، والتي لا تزالت تعاني مشاكل التهميش التي تعيق التنمية، وتحرم الساكنة من الحقوق الاقتصادية والاجتماعية.

،وأشار إلى أن هذه المشاكل تحول دون تحسين ظروف عيش ساكنة المناطق المستهدفة، والاستجابة وفق أكبر قدر ممكن لحاجيات المواطنين والمواطنات وضمان حقوقهم كما هي مكفولة دستوريا في عموم التراب الوطني.

في هذا الصدد، دعا حمية إلى تنزيل اتفاقية الشراكة الموقعة في إطار البرنامج الوطني للتنمية للمراكز القروية الصاعدة.

شيري يدعو إلى تأهيل الخدمات الصحية بورزازات وإسراع إنشاء المستشفى متعدد التخصصات

أبرز يوسف شيري، النائب البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن المشاكل التي تعرفها المنظومة الصحية ليست حديثة العهد، بل هي موروثة من الحكومة السابقة، مشيرا إلى أن الحكومة الحالية ساهمت في تحسين الأوضاع بشكل كبير.

في المقابل دعا شيري الوزارة إلى بذل المزيد من الجهود، مشددا على كفاءة الحكومة وقدرتها على تجاوز مختلف المشاكل التي يعرفها القطاع.

وأفاد أن الأطر الصحية يقومون بدورهم بمجهود كبير بإقليم ورزازات، إلا أنهم يحتاجون إلى الدعم، داعيا في الوقت نفسه إلى تسريع بناء المستشفى متعدد التخصصات.

الأزرق: جهود الحكومة في قطاع الصحة تؤتي ثمارها وندعو إلى تسريع الرقمنة

أشاد النائب البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، عمر الأزرق، بمجهودات الحكومة في تطوير قطاع الصحة، مشيرا إلى أن الرفع من ميزانية القطاع بنسبة 65 في المائة يعكس الإرادة الحقيقية لتحسين جودة الخدمات الصحية وتوفير الظروف الملائمة للعلاج والوقاية لفائدة المواطن المغربي.

وفي تعقيبه خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أكد الأزرق أن المواطن بدأ يلمس التحولات الإيجابية التي يشهدها قطاع الصحة، سواء من خلال تحسين البنيات التحتية الاستشفائية أو توسيع التغطية الصحية لتشمل فئات واسعة، بما فيها الفئات الهشة، موضحا أن هذه الإصلاحات تعد ثمرة الرؤية الملكية السامية وتوجهات الحكومة التي جعلت من الصحة والتعليم ركائز أساسية لبناء الدولة الاجتماعية.

وأضاف الأزرق أن الرهان المقبل يتمثل في الانتقال إلى مرحلة الرقمنة الصحية، داعيا إلى ضرورة تسريع إخراج نظام معلوماتي صحي مندمج. وأوضح أن هذا النظام سيمكن من تتبع الملفات الطبية للمرضى وربطها بمختلف المستشفيات، مع التأكيد على أهمية ضمان حماية المعطيات الشخصية، ما يعزز من فعالية المنظومة الصحية ويرفع من جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.

واختتم الأزرق تعقيبه بالتنويه بأهمية استمرارية الإصلاحات في قطاعي الصحة والتعليم، مشددا على أن تحقيق دولة اجتماعية قوية يتطلب رؤية شمولية ومستدامة لكافة القطاعات الحيوية.

التهراوي: الحكومة نجحت في تنزيل التغطية الصحية في زمن قياسي مع ضمان استفادة الفئات المعنية

أبرز وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، الإثنين بمجلس النواب، أن تنزيل مقتضيات القانون الإطار 09.21، الذي صادق عليه البرلمان بالإجماع، يأتي بهدف توسيع الاستفادة من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض على جميع المغاربة، ما أتاح إمكانية التغطية الصحية لحوالي 22 مليون مواطن ومواطنة إضافيين، مع تسجيل أكثر من 11.3 مليون مستفيد في نظام “أمو تضامن”.

وأوضح التهراوي، في معرض جوابه على سؤال في الموضوع، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن العدد الجديد للمستفيدين يشمل أزيد من 4 ملايين مؤمن رئيسي يمثلون الأسر، متجاوزا عدد المستفيدين السابقين من نظام “راميد”، الذين تم تحويلهم تلقائيا إلى النظام الجديد، وكان عددهم يبلغ 3.7 مليون أسرة، كما أكد أن الإجراء شمل فتح باب الاستفادة لحوالي 11 مليون شخص إضافي، ضمن نظام التأمين الإجباري الخاص بالعمال غير الأجراء.

وأضاف أن الحكومة نجحت في تنزيل هذا الورش الوطني في زمن قياسي، مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان استفادة الفئات المعنية، مشيرا إلى أن الهندسة المالية الموضوعة لتمويل هذا المشروع ستتيح استدامة تنزيله، مع التركيز على التحكم في النفقات.

وأوضح التهراوي أن التعويضات المرتبطة بالتغطية الصحية ستسهم في تطوير العرض الصحي وتأهيل المؤسسات الاستشفائية، بما يضمن استمرارية هذا الورش الوطني الطموح.

situs judi bola judi bola daftar slot gacor online slot online pragmatic play slot server jepang
slot gacor
ssh premium
slot gacor anti rungkad
UG2882
slot gacor
Slot