عقد عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، اجتماعا مع المكتب التنفيذي لمنظمة الطلبة التجمعيين، تمحور حول عدد من النقاط، على رأسها تقييم حصيلة عمل هذه المنظمة الموازية خلال الأشهر الأخيرة.
كما تدارس الاجتماع، تصوّر المنظمة للآفاق المستقبلية للدخول الجامعي الحالي، والإشكالات المرتبطة به، وكيفية المساهمة الفعّالة لتحسين وضعية هذا القطاع وأوضاع الطالبات والطلبة المغاربة.
الاجتماع كان مناسبة أكد من خلالها هذا التنظيم الطلاّبي، على انخراطه القوي في الدينامية التي يعرفها الحزب، والإشادة بالدور الكبير، والفعّال، داخل المشهد السياسي، ومساهمته القيّمة في النموذج التنموي الجديد، الذي دعا له جلالة الملك محمد السادس.
وجدّد الطلبة التجمعيون تأكيدهم على مواصلة العمل بالقرب من الطلبة، وتعبئتهم الإيجابية لتأطيرهم والدفاع عن قضاياهم وانشغالاتهم، وكذا فتح مكاتب جامعية أخرى بكافة جهات المملكة.
من جهته، نوّه أخنوش بالدينامية التي تعرفها المنظمة، داعيا إياهم إلى تعزيز المجهودات للبقاء في خدمة الطلبة ودفاعا عن قضاياهم، وإرجاع الفضاء الجامعي للعب دوره الحقيقي، المتمثل في احتضان النقاش الجاد والعميق حول القضايا المرتبطة ببلادنا.
كما تدارس الاجتماع، تصوّر المنظمة للآفاق المستقبلية للدخول الجامعي الحالي، والإشكالات المرتبطة به، وكيفية المساهمة الفعّالة لتحسين وضعية هذا القطاع وأوضاع الطالبات والطلبة المغاربة.
الاجتماع كان مناسبة أكد من خلالها هذا التنظيم الطلاّبي، على انخراطه القوي في الدينامية التي يعرفها الحزب، والإشادة بالدور الكبير، والفعّال، داخل المشهد السياسي، ومساهمته القيّمة في النموذج التنموي الجديد، الذي دعا له جلالة الملك محمد السادس.
وجدّد الطلبة التجمعيون تأكيدهم على مواصلة العمل بالقرب من الطلبة، وتعبئتهم الإيجابية لتأطيرهم والدفاع عن قضاياهم وانشغالاتهم، وكذا فتح مكاتب جامعية أخرى بكافة جهات المملكة.
من جهته، نوّه أخنوش بالدينامية التي تعرفها المنظمة، داعيا إياهم إلى تعزيز المجهودات للبقاء في خدمة الطلبة ودفاعا عن قضاياهم، وإرجاع الفضاء الجامعي للعب دوره الحقيقي، المتمثل في احتضان النقاش الجاد والعميق حول القضايا المرتبطة ببلادنا. 
