أوضح سيدي إبراهيم خي، النائب البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، أن مخطط “أليوتيس” أسهم بشكل كبير في تعزيز المخزون السمكي وتحسين جودة المحصول البحري، بفضل إجراءات من بينها فترات الراحة البيولوجية.
غير أنه أشار إلى أن هذه الراحة، رغم أهميتها البيئية، تترك آثارا سلبية على المهنيين بسبب توقفهم المؤقت عن العمل وما يترتب عن ذلك من تراجع في الدخل، داعيا إلى إيجاد حلول داعمة لهم خلال هذه الفترات.