شرع وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي الأخ مولاي حفيظ العلمي في جولاته الجهوية ولقاءاته التواصلية مع الغرف المهنية، حول مواضيع تهم التجارة والصناعة.
وزار الأخ العلمي، أمس الثلاثاء 26 فبراير، مقر غرفة التجارة والصناعة والخدمات بجهة طنجة تطوان الحسيمة، وتأتي هذه الزيارة في إطار البرنامج المتفق عليه بين الوزير ورؤساء غرف التجارة والصناعة والخدمات.
وقال بلاغ للغرفة، أن الأخ العلمي وقف على مدى تقدم عملها الاستشرافي، كما كانت الفرصة سانحة لمتابعة تحضير المناظرة الوطنية للتجارة من جهة، والتباحث حول السبل الكفيلة بدعم مشاريع غرفة الجهة في مجال التكوين عموما والتكوين المستمر على الخصوص، وحاضنات المقاولات وبعض المشاريع المهيكلة وكل ما يهم خدمات دعم ومواكبة المنتسبين من جهة أخرى.
وحضر اللقاء كل من الأخ عمر مورو رئيس الغرفة ونائبين وأمين مال الغرفة، ومديرها الجهوي، والمندوب الجهوي لوزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي.
و بالموازاة مع هاته الزيارة قام الوزير بجولة همت مختلف الأقسام والمصالح بالغرفة، إذ اطلع على ما يقوم به الأطر والموظفون في مجالهم الإداري والمهني.
كما كانت مناسبة للوقوف على التجربة الأولى من نوعها التي أقدمت عليها الغرفة في نطاق التنمية المستدامة، من خلال عملية فرز النفايات من المنبع، وقدمت شروحات حول مختلف جوانب هذا المشروع وآفاق تعميمه على باقي الغرف الأخرى.
وقال بلاغ للغرفة، أن الأخ العلمي وقف على مدى تقدم عملها الاستشرافي، كما كانت الفرصة سانحة لمتابعة تحضير المناظرة الوطنية للتجارة من جهة، والتباحث حول السبل الكفيلة بدعم مشاريع غرفة الجهة في مجال التكوين عموما والتكوين المستمر على الخصوص، وحاضنات المقاولات وبعض المشاريع المهيكلة وكل ما يهم خدمات دعم ومواكبة المنتسبين من جهة أخرى.
وحضر اللقاء كل من الأخ عمر مورو رئيس الغرفة ونائبين وأمين مال الغرفة، ومديرها الجهوي، والمندوب الجهوي لوزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي.
و بالموازاة مع هاته الزيارة قام الوزير بجولة همت مختلف الأقسام والمصالح بالغرفة، إذ اطلع على ما يقوم به الأطر والموظفون في مجالهم الإداري والمهني.
كما كانت مناسبة للوقوف على التجربة الأولى من نوعها التي أقدمت عليها الغرفة في نطاق التنمية المستدامة، من خلال عملية فرز النفايات من المنبع، وقدمت شروحات حول مختلف جوانب هذا المشروع وآفاق تعميمه على باقي الغرف الأخرى. 
