fbpx

برنامج 100 يوم 100 مدينة

حوار وطني مع الساكنة المحلية للإجابة على تطلعاتكم و مطالبكم

100 يوم 100 مدينة: خلاصات محطة تيزنيت

100 يوم 100 مدينة : خلاصات محطة تيزنيت
السعدية، مشاركة في برنامج 100 يوم 100 مدينة بمحطة تيزنيت
22

السعدية أ، تيزنيت

ما يمكنش نبقاو نصبغو فالحيوط ونقولو كلشي زوين! كاين بزاف ديال التراجع فتيزنيت وبطء كبير فالمشاريع. فاللقاء لي درنا، قلنا أن الأولوية هي الصحة والتعليم والتشغيل غير حيت كان خاصنا نختارو أولويات ولكن راه كاين مشاكل فكاع المجالات.
خاص تنوض مع الستة ديال الصباح باش تمشي للسبيطار، وفاش كاتوصل ما عندكش مع من تهضر من غير “السيكيريتي”. شنو محلو من الإعراب؟ علاش ماندويش مع فرملي، مع طبيب، مع مكتب الإستقبال؟ علاش كانعطيو هاد المهمة لداك “السيكيريتي” لي ماشي خدمتو هاديك وكايتعامل بواحد الطريقة غير إنسانية. علاش خاص ديما تخدم المعارف باش تداوا؟ علاش كاين فرق كبير بينا وبين الخارج؟ البنايات كاينين، الأطباء كاينين… ولكن العناية والاعتبار للمواطن ما كاينينش. ولينا كانقولو يا ربي مانمرضوش، ماشي حيت المرض كايخلعنا، حيت السبيطار كايخلعنا. خايفين نكونو بين يدين طبيب لي ماغاديش يعطينا وقت… فبلادنا داك “الوقاية خير من العلاج” عندها معنى أكثر من بلاصة أخرى!
 هنا كاين الصناعة التقليدية، بالأخص النقرة وشوية ديال السياحة، ولكن ما كافيش باش الناس يلقاو فين يخدمو. وإذا ماكانش مورد عيش لي كيضمن الكرامة ديال الإنسان، راه ما يمكنش يحس براسو عايش!
كاين حاجة مزيانة الحمد لله، وهي أن الجهة ديالنا خدامين فيها التعاونيات. كاين مشاريع سياحية، توعوية، فلاحية. أنا قريبة من بعض التعاونيات النسوية والصراحة كانفرح فاش كانشوف، تبارك الله عليهم، كيفاش كايتضامنو ويدافعو على مشاريعهم ويقلبو على الدعم، ووخا كايكونوا صعوبات كاتلقى عند دوك العيالات واحد الإلحاح كبير. وكاين حاجة أخرى، هي أنه المواطنين عندنا كايقلبو على المنتجات ديال التعاونيات، باش يعاونوهوم وحيت تايقين عاوتاني فالجودة ديالهوم. 
هذا هو الحل. خاص كل واحد يدير يديه باش يغير. ما بقاتش خدامة ديك الجلوس فكرسي الإحتياط وتبدا تعطي فالملاحظات. مواقع التواصل الإجتماعي، مزيان نعلقو فيها، ولكن خاص الفعل. الشباب خاصو ينوض ويمشي لمراكز التكوين ويمشي للأحزاب باش يشارك فالتغيير، حيت إلى بقينا غير كانهضرو بلا ما نتحركو، عمرنا نزيدو للقدام!

مباشرة العمل في المنطقة الصناعية الجديدة وصيانة المستشفى 

شكلت مدينة تيزنيت المحطة الثالثة والعشرين لقافلة الأحرار، وهي نقطة عبور لا محيد عنها على طريق الجنوب المغربي الكبير. وحضر أزيد من 550 فردا من أهالي تزنيت اللقاء وأبانوا عن اهتمامهم البالغ بالمبادرة كفرصة لتدارس حاضر مدينتهم ومستقبلها.

وأبدى المشاركون فخرا بتاريخ المدينة وهويتها الأمازيغية الراسخة، مُعربين عن أملهم أن ينعكس ذلك على صفحة حياتهم اليومية ويخلق قيمة مضافة. ولا غرو أنهم أكدوا على تثمين التراث الثقافي والصناعة التقليدية كمدخل لتطوير السياحة والتجارة.

والحق أن بمقدور تيزنيت الاستفادة أكثر من مواردها المحلية كصياغة الفضة والسياحة البيئية المسؤولة. والملاحظ أن النشاط الاقتصادي ضعيف إلى حدود الساعة، وأن السكان يحسون بالتهميش يوما عن يوم. ومع ارتفاع معدل البطالة وقلة المشاريع التجارية، يخيم القلق على الساكنة، ويجنح الشباب إلى الهجرة أملا في الحصول على فرصة عمل. كما يُسجل بطء سير أشغال تهيئة المنطقة الصناعية الجديدة المعلن عنها، ويعلق السكان الأمل على هذا المشروع كما على مشروع الطريق السريع الرابط بين تيزنيت والداخلة لنفخ روح جديدة في المدينة وتبويئها مكانة بوابة الأطلس الصغير.

وقد كال المشاركون سيلا من الانتقادات للبنيات التحتية، وفي مقدمتها الصحية، إذ يرون أن مستشفى المدينة يُستغل على نحو سيء، ويعاني ضعف الصيانة نتيجة نقص الأطر الطبية وسوء الإدارة. من ذلك، مثلا، أن جناح الولادة والأمومة لا يؤدي أدواره بالشكل المطلوب. ويزداد الأمر تعقيدا في ظل المحسوبية وإقصاء حملة بطاقة راميد من العلاج.

كما انتقد المشاركون المؤسسات التعليمية التي تعاني ضعف التجهيز، أما الأساتذة فيذكر البعض أنهم كثيرو الغياب. إضافة إلى ذلك، تُسجل قلة وسائل النقل المدرسي، ما يعيق تمدرس التلاميذ القاطنين في مناطق بعيدة. وأخيرا، أبدى السكان حسرتهم لضعف العرض فيما يخص مؤسسات التعليم العالي، ما يضطر الطلبة إلى السفر لمناطق أخرى أو مغادرة مقاعد الدرس.

اقتراحات المواطنين:

  • تجويد خدمات المستشفى الإقليمي، معالجة مشكل تأخر المواعيد، وتفعيل نظام المساعدة الصحية راميد؛
  • إحداث المزيد من المستوصفات وتوفير الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف الكافية لنقل المرضى؛
  • توسيع المستشفى الإقليمي بتيزنيت وإحداث تخصصات جديدة وتجهيزه بالمعدات الطبية اللازمة؛
  • تأهيل قسم الولادة وتعزيزه بمزيد من الأطر الطبية؛ 
  • إحداث أقسام ووحدات مدرسية جديدة وتوفير وسائل النقل للتلاميذ؛
  • تعميم برنامج تيسير خاصة في هوامش المدينة؛ 
  • إحداث ملحقة لجامعة ابن زهر ومعاهد عليا بالمدينة وتعميم المنح الجامعية على الطلبة؛  
  • مواكبة وتأطير الشباب العاطل لتمكينه من الولوج إلى سوق الشغل وتطوير مردودية الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (ANAPEC)؛ 
  • الإسراع في معالجة تعثر المنطقة الصناعية مع الانفتاح على الصناعة وقطاع الخدمات؛ 
  • خلق أسواق نموذجية في مختلف الأحياء الكبرى للمدينة؛ 
  • دعم الصناعة التقليدية خصوصاً قطاع صياغة الفضة.

لمحة عن المشاركين

https://www.instagram.com/p/CNslxtsoCyA/?utm_source=ig_web_copy_link

شارك على تويتر
Facebook
شارك عبر البريد الالكتروني
أرسل عبر واتساب
تيزنيت
2020 © التجمع الوطني للأحرار - جميع الحقوق محفوظة
situs judi bola judi bola daftar slot gacor online slot online pragmatic play slot server jepang