fbpx

برنامج 100 يوم 100 مدينة

حوار وطني مع الساكنة المحلية للإجابة على تطلعاتكم و مطالبكم

100 يوم 100 مدينة : خلاصات محطة المضيق

100 يوم 100 مدينة : خلاصات محطة المضيق
مصطفى، مشارك في برنامج 100 يوم 100 مدينة، بمحطة المضيق
32

مصطفى ا.، المضيق

هادي 27 عام وأنا خدام فالسياحة وكانشوف بأنه غادية وكتنقص فالمضيق وكل عام كنقولو العام لي فات حسن من هاد العام. لي دار هادشي هو الغلاء، كلشي ولا غالي. الأماكن والبرامج الترفيهية ما كايناش، زائد أنه الاستقبال والخدمة السياحية ناقصين.
دبا المضيق مسمية مدينة سياحية ولكن الفترة السياحية ما كا توصلش حتال شهر! علاش المعامل ما عندناش تا حنا باش الناس يخدمو؟ واش شهر ديال الخدمة غادي تكفي الإنسان باش يعيش العام كامل؟ واش غادي تكفي الطالب باش يقرا العام كامل؟ واش غادي تكفي رب الأسرة باش يصرف العام كامل؟
دبا أنا كانخدم فالسياحة فالصيف ووسط العام، مرة كنخدم فالبني، مرة فالبحر، مرة في البيع والشراء وبطبيعة الحال هادشي ما كايضمن لا تقاعد لا والو… حيت مكاينش استقرار فالعمل. مايمكنش يكون استقرار فاش كتبدل الخدمة كل 3 شهور ولا 4 شهور. 
المشكلة الأخرى لي كاينة هي أنه التقنين ديال السياحة ما كاينش وما كاينش مع من تهضر، حيت البيبان ديال الإدارة مسدودة. خاص السلطات يسمعو للمهنيين باش نلقاو الحلول وديك الساعة نتمناو تتبدل شي حاجة.

خلق نموذج اقتصادي أكثر استقرارًا

في المضيق، تَحَلق ما لا يقل عن 400 مشارك ومشاركة حول طاولات الاجتماع الذي نظمه الأحرار. يخيم الهدوء على المدينة طيلة العام، باستثناء فصل الصيف الذي يشهد نشاطا خاصا يرجع فيه الفضل إلى حد كبير إلى السياح المحليين الذين يأتون للاستمتاع بشواطئ الشمال الجميلة.

يرى السكان أن هذا الاختلاف بين المواسم يخل بتوازن المضيق التي تحتاج إلى نموذج اقتصادي أكثر استقرارا، فضلا عن العمل على إثراء النشاط السياحي الرامي إلى توفير فرص الشغل على مدار العام. وينطبق الأمر ذاته على التجارة الهشة التي تأثرت إلى حد بعيد بإغلاق باب سبتة، حيث يأمل السكان تبني رؤية أكثر طموحا تُمَكن المدينة من اجتذاب مزيد من الشركات في أفق تقليص معدل البطالة والقطع مع ظاهرة الوظائف غير القارة.

وقد شكا جل المشاركين معضلة الولوج إلى الرعاية الصحية وارتفاع تكاليف العلاج من قبيل الأدوية والتصوير بالأشعة والتحليلات الطبية. كما لا تغطي بطاقات راميد سائر التكاليف، ولا يستطيع العديد من السكان التكفل بنفقات علاجهم على النحو المأمول. إضافة إلى ذلك، وُجهت سهام النقد إلى المستشفيات بسبب رداءة خدماتها والاختلالات المسجلة فيها، لذلك يحلم السكان بتغيير معالم هذا القطاع الأساسي.

وثمة موضوع آخر يثير قلق السكان، وهو التعليم الذي عَدُّوه فاشلا. فالأقسام غالبا ما تشهد ظاهرة الاكتظاظ، والأساتذة يفتقرون إلى الموارد والدعم اللازمين. ويشكل تعليم النشء هاجسا ثقيلا، وتبدو هذه الفئة كالمحكوم عليها بمواجهة الصعوبات نفسها التي واجهها آباؤهم.

اقتراحات المواطنين:

  • تحسين العرض الطبي برفع عدد التخصصات بالمستشفى وتحسين خدمات الولوج والاستقبال وتوفير الأدوية اللازمة خصوصا للأمراض المزمنة؛
  • تجويد خدمات المستشفى عن طريق معالجة مشكل تأخر المواعيد، وتفعيل نظام المساعدة الطبية راميد؛ 
  • خلق فرص الشغل مع تنويع مجالاته؛
  • إحداث منطقة صناعية لتشجيع الاستثمار في المدينة وخلق فرص الشغل، خاصة للشباب؛
  • إحداث مراكز ثقافية ورياضية؛
  • تأهيل الأطر التربوية وتمكينها من التكوين المستمر؛
  • إحداث المزيد من الأقسام لتفادي الاكتظاظ؛
  • إحداث ملحقات جامعية ومعاهد عليا بالمضيق؛ 
  • معالجة إشكالية القطاع غير المهيكل؛
  • العناية بالقطاع السياحي بالمدينة عبر تشجيع السياحة الداخلية طول السنة؛
  • محاربة جميع مظاهر الزبونية والمحسوبية وتحسين جودة الخدمات الاجتماعية والإدارية. 

  •  100 يوم 100 مدينة : خلاصات محطة المضيق

لمحة عن المشاركين

https://www.instagram.com/p/COGt2o8oS7N/

شارك على تويتر
Facebook
شارك عبر البريد الالكتروني
أرسل عبر واتساب
المضيق
2020 © التجمع الوطني للأحرار - جميع الحقوق محفوظة
situs judi bola judi bola daftar slot gacor online slot online pragmatic play slot server jepang