نظمت منظمة المرأة التجمعية لجهة كلميم وادنون الدورة التكوينية الأولى بمدينة طانطان لفائدة الأطر المقبلة على اجتياز مباراة التوظيف بموجب عقود قطاع التعليم.
وتأتي الدورة التكوينية في سياق إعداد المنظمات الموازية لحزب التجمع الوطني للأحرار للشباب، من أجل احتياز، المباريات المعلن عنها من قبل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وأطر هذه الدورة التكوينية المنظمة يوم 4 دجنبر، ” صالح الكرش” أستاذ باحث ومفتش ممتاز للتعليم الثانوي مختص في مجال علوم التربية والتكوين وصاحب خبرة طويلة في التربية.
وقالت الأخت حبيبة امغير رئيسة منظمة المراة التجمعية لجهة كلميم وادنون إن هذه الدورة تُنظم بتنسيق مع المنسيقية الإقليمية لحزب التجمع الوطني للاحرار، التمثيلية الإقليمية لمنظمة المرأة التجمعية بطانطان، والتمثيلية الإقليمية لمنظمة الشبيبة التجمعية بطانطان، والهيئة التجمعية لأطر التربية والتكوين.
وركزت فعاليات الدورة التكوينية في محاورها على النظام التربوي المغربي والمقاربة بالكفاية والرؤية الاستراتيجية للتعليم والتنوع البيداغوجي وتقنياته.
وتعرف المشاركون والمشاركات من خلال العرض الذي قدمه المؤطر على تقنيات التنشيط البيداغوجي وأنشطة الأستاذ والمتعلم، وتقنيات التواصل والاقناع والتربية على القيم ومعنى التعاقد.
كما سُلط الضوء على أسس ونظريات علوم التربية والمستجدات التي يعرفها قطاع التربية والتكوين، في القراءة المقطعية والتعليم الأولي، وتطرق المؤطر في ختام اليوم الأول من الدورة التكوينية إلى مفاهيم المقاربة البيداغوجية وديداكتيك اللغة العربية ونموذج اوزبايل للقدرة على فهم عملية التعليم ونوعية التعليم.
وعرفت الدورة التكوينية مشاركة 65 مستفيد ومستفيدة عبروا عن أهمية هذا النشاط التكويني مشيدين بمثل هاته المبادرات الهادفة والقيمة التي تنهجها منظمة المرأة التجمعية للحزب و على نجاحهم في اختيار هذا الوقت بالضبط باعتبار أن معظم المستفيدين مشرفين على امتحانات التوظيف بموجب عقود.
وأطر هذه الدورة التكوينية المنظمة يوم 4 دجنبر، ” صالح الكرش” أستاذ باحث ومفتش ممتاز للتعليم الثانوي مختص في مجال علوم التربية والتكوين وصاحب خبرة طويلة في التربية.
وقالت الأخت حبيبة امغير رئيسة منظمة المراة التجمعية لجهة كلميم وادنون إن هذه الدورة تُنظم بتنسيق مع المنسيقية الإقليمية لحزب التجمع الوطني للاحرار، التمثيلية الإقليمية لمنظمة المرأة التجمعية بطانطان، والتمثيلية الإقليمية لمنظمة الشبيبة التجمعية بطانطان، والهيئة التجمعية لأطر التربية والتكوين.
وركزت فعاليات الدورة التكوينية في محاورها على النظام التربوي المغربي والمقاربة بالكفاية والرؤية الاستراتيجية للتعليم والتنوع البيداغوجي وتقنياته.
وتعرف المشاركون والمشاركات من خلال العرض الذي قدمه المؤطر على تقنيات التنشيط البيداغوجي وأنشطة الأستاذ والمتعلم، وتقنيات التواصل والاقناع والتربية على القيم ومعنى التعاقد.
كما سُلط الضوء على أسس ونظريات علوم التربية والمستجدات التي يعرفها قطاع التربية والتكوين، في القراءة المقطعية والتعليم الأولي، وتطرق المؤطر في ختام اليوم الأول من الدورة التكوينية إلى مفاهيم المقاربة البيداغوجية وديداكتيك اللغة العربية ونموذج اوزبايل للقدرة على فهم عملية التعليم ونوعية التعليم.
وعرفت الدورة التكوينية مشاركة 65 مستفيد ومستفيدة عبروا عن أهمية هذا النشاط التكويني مشيدين بمثل هاته المبادرات الهادفة والقيمة التي تنهجها منظمة المرأة التجمعية للحزب و على نجاحهم في اختيار هذا الوقت بالضبط باعتبار أن معظم المستفيدين مشرفين على امتحانات التوظيف بموجب عقود. 
