تم أمس الجمعة 04 دجنبر 2020، تأسيس الفرع المحلي لجماعة اكزناية بحضور عمر مورو، المنسق الإقليمي بطنجة أصيلا، والحسين بن الطيب عضو المجلس الوطني، وعبد الرحمان الصديقي ومحمد احموت المستشار الجماعي ومحمد ياسين عمران، المدير الإقليمي.
وأكّد المنسق الإقليمي في مداختله بهذه المناسبة على القيمة الكبيرة لجماعة اكزناية داخل إطار مشروع طنجة الكبرى، حيث أصبحت جزء لا يتجزأ من المدينة، وشريانا حيويا لما تحتويه من مرافق صناعية وتحتضنه من مشاريع تجارية.
كما أبرز عمر مورو للساكنة رغبته على ايلاء اهتمام خاص لهذه الجماعة وساكنتها تماشيا مع الإمكانات والمؤهلات المهمة التي تزخر بها.
من جانبه، تفاعل الحسين بن الطيب إيجابا مع تطلعات المواطنين، مؤكدا على إخلاص الحزب للمنهجية الجديدة تحت قيادة عزيز أخنوش.
أما عبد الرحمن الصديقي فقد أهاب في كلمته، بالساكنة العمل على تنمية المنطقة دون الاهتمام بالمعوقات.
إثر ذلك، ناقش الحاضرون في هذا الجمع التأسيسي مشاكل الجماعة وأكدوا على دعوتهم للمطالبة بالتغيير الحقيقي وإعطاء الفرصة لحزب التجمع الوطني للأحرار كي يترافع عن قضايا الجماعة والساكنة ويجيب على انتظارات المواطنين والمواطنات.
وبعد ذلك، تم انتخاب فوزي أكريم كاتبا للفرع المحلي للحزب بجماعة اكزناية حيث أوكلت له الصلاحية لتشكيل المكتب المحلي.
وأكّد المنسق الإقليمي في مداختله بهذه المناسبة على القيمة الكبيرة لجماعة اكزناية داخل إطار مشروع طنجة الكبرى، حيث أصبحت جزء لا يتجزأ من المدينة، وشريانا حيويا لما تحتويه من مرافق صناعية وتحتضنه من مشاريع تجارية.
كما أبرز عمر مورو للساكنة رغبته على ايلاء اهتمام خاص لهذه الجماعة وساكنتها تماشيا مع الإمكانات والمؤهلات المهمة التي تزخر بها.
من جانبه، تفاعل الحسين بن الطيب إيجابا مع تطلعات المواطنين، مؤكدا على إخلاص الحزب للمنهجية الجديدة تحت قيادة عزيز أخنوش.
أما عبد الرحمن الصديقي فقد أهاب في كلمته، بالساكنة العمل على تنمية المنطقة دون الاهتمام بالمعوقات.
إثر ذلك، ناقش الحاضرون في هذا الجمع التأسيسي مشاكل الجماعة وأكدوا على دعوتهم للمطالبة بالتغيير الحقيقي وإعطاء الفرصة لحزب التجمع الوطني للأحرار كي يترافع عن قضايا الجماعة والساكنة ويجيب على انتظارات المواطنين والمواطنات.
وبعد ذلك، تم انتخاب فوزي أكريم كاتبا للفرع المحلي للحزب بجماعة اكزناية حيث أوكلت له الصلاحية لتشكيل المكتب المحلي. 
