استكملت المنظمة الوطنية لمهنيي الصحة لحزب التجمع الوطني للأحرار، هيكلتها الجهوية بتأسيس آخر مكتب بجهة كلميم وادنون، أمس الجمعة.
وحضر اللقاء كل من أعضاء المكتب السياسي للحزب، امباركة بوعيدة وتوفيق كميل، ونائب رئيسة المنظمة الوطنية لمهنبي الصحة، عثمان الهرموشي.
وانتخب اعمر أحمد بالأغلبية، رئيسا للمكتب الجهوي للمنظمة، وأكد في كلمة له بالمناسبة على ضرورة التعريف بمضامين “مسار الثقة”، وخاصة بالمقترحات واللآليات الهادفة لمواجهة مشاكل قطاع الصحة.
من جهتها أكدت بوعيدة على أهمية منظمة مهنيي الصحة، في تشخيص مشاكل القطاع والمهنيين، مشيدةً في الآن ذاته بدينامية عملها، في مختلف جهات المغرب.
في الاتجاه ذاته، شدد كميل على ضرورة انخراط مهنيي الصحة في السياسة، وإشراكهم في صناعة القرارات والتشريع.
أما الهرموشي، فشدد على أن المنظمة تشكل قوة اقتراحية داخل حزب التجمع الوطني للأحرار، للنهوض بهذا القطاع، مضيفاً أنها منكبة على تنظيم ملتقيات جهوية لفتح النقاش بين المهنيين حول القطاع، وتجميع مقترحاتهم.
وتابع أن النموذج التنموي الجديد المنتظر يرفع سقف الانتظارات وليس لنا وفي وقت يعاني فيه المواطن من تدني الخدمات الاستشفائية، إلا أن نكون في مستوى المرحلة القادمة.
من جهتها أكدت بوعيدة على أهمية منظمة مهنيي الصحة، في تشخيص مشاكل القطاع والمهنيين، مشيدةً في الآن ذاته بدينامية عملها، في مختلف جهات المغرب.
في الاتجاه ذاته، شدد كميل على ضرورة انخراط مهنيي الصحة في السياسة، وإشراكهم في صناعة القرارات والتشريع.
أما الهرموشي، فشدد على أن المنظمة تشكل قوة اقتراحية داخل حزب التجمع الوطني للأحرار، للنهوض بهذا القطاع، مضيفاً أنها منكبة على تنظيم ملتقيات جهوية لفتح النقاش بين المهنيين حول القطاع، وتجميع مقترحاتهم.
وتابع أن النموذج التنموي الجديد المنتظر يرفع سقف الانتظارات وليس لنا وفي وقت يعاني فيه المواطن من تدني الخدمات الاستشفائية، إلا أن نكون في مستوى المرحلة القادمة. 
