برواق يشكل واجهة للمقاولات المغربية الناشئة التي تعرض من خلاله خبرتها وابتكاراتها، يكون المغرب قد بصم على مشاركة قوية في الدورة الرابعة لمعرض (فيفا – تكنولوجيا) اكبر تظاهرة للابتكار في أوروبا التي تقام ما بين 16 و18 ماي الجاري بباريس .
وكان المغرب قد شارك لأول مرة سنة 2018 في هذا الحدث الهام في مجال الابتكار الرقمي.
وقال وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، مولاي حفيظ العلمي، الذي قام أمس الجمعة بجولة في الرواق المغربي، كما زار رواق المكتب الشريف للفوسفاط ، رفقة سفير المغرب بفرنسا، شكيب بنموسى ومدير وكالة التنمية الرقمية ، سيدي محمد الدريسي ملياني” نشارك للمرة الثانية في معرض (فيفا – تيك) من خلال حضور قوي للمغرب الذي يتميز بمشاركة العديد من الشركات الناشئة بالمملكة”.
وأبرز الوزير في تصريح للصحافة، المستوى الجيد للمشاركة المغربية في هذا المعرض المخصص للابتكار، قائلا” نشهد تعزيزا لحضورنا في هذه التظاهرة سنة بعد سنة، وأن الشركات المغربية الناشئة التي تنشط في مجال الابتكار تعرف أيضا نموا مطردا في المجال التكنولوجي”، مشيدا بالعمل الذي تقوم به وكالة التنمية الرقمية، فضلا عن المصاحبة “القوية” لسفارة المغرب بباريس.
واكد الوزير أن هذه المشاركة الجيدة ” تعطي الكثير من الأفكار بالنسبة للمستقبل”، حيث يتعين في المقام الأول ضمان حضور قوي السنة المقبلة. ثم بعد ذلك التفكير في كيفية مساهمة القارة الافريقية طبقا للتعليمات الملكية السامية، بما يتيح للمغرب تقديم قيمة مضافة لشبابه واشراك شباب القارة لأن لدينا الكثير مما نقدمه ونتقاسمه في مجال الابتكار التكنولوجي”.
وقال وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، مولاي حفيظ العلمي، الذي قام أمس الجمعة بجولة في الرواق المغربي، كما زار رواق المكتب الشريف للفوسفاط ، رفقة سفير المغرب بفرنسا، شكيب بنموسى ومدير وكالة التنمية الرقمية ، سيدي محمد الدريسي ملياني” نشارك للمرة الثانية في معرض (فيفا – تيك) من خلال حضور قوي للمغرب الذي يتميز بمشاركة العديد من الشركات الناشئة بالمملكة”.
وأبرز الوزير في تصريح للصحافة، المستوى الجيد للمشاركة المغربية في هذا المعرض المخصص للابتكار، قائلا” نشهد تعزيزا لحضورنا في هذه التظاهرة سنة بعد سنة، وأن الشركات المغربية الناشئة التي تنشط في مجال الابتكار تعرف أيضا نموا مطردا في المجال التكنولوجي”، مشيدا بالعمل الذي تقوم به وكالة التنمية الرقمية، فضلا عن المصاحبة “القوية” لسفارة المغرب بباريس.
واكد الوزير أن هذه المشاركة الجيدة ” تعطي الكثير من الأفكار بالنسبة للمستقبل”، حيث يتعين في المقام الأول ضمان حضور قوي السنة المقبلة. ثم بعد ذلك التفكير في كيفية مساهمة القارة الافريقية طبقا للتعليمات الملكية السامية، بما يتيح للمغرب تقديم قيمة مضافة لشبابه واشراك شباب القارة لأن لدينا الكثير مما نقدمه ونتقاسمه في مجال الابتكار التكنولوجي”. 
