تداولت المكتب الإقليمي للشبيبة التجمعية لإقليم تاوريرت، في موضوع الوضعية الراهنة التي يعيشها المغرب بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد، خصوصا تأثير هذه الجائحة على الإقليم وقضايا أخرى، في اجتماع عن طريق التواصل عن بعد، انعقد يوم السبت 25 أبريل 2020، برئاسة حكيم قلعي، رئيس التمثيلية الإقليمية للشبيبة التجمعية.
وأعرب أعضاء المكتب عن اعتزازهم بمجهودات حزب التجمع الوطني للأحرار في مواجهة تداعيات وانعكاسات هذا الوباء على مختلف المجالات، لاسيما على المستوى الوطني تحت رئاسة عزيز أخنوش، وعلى المستوى الجهوي تحت قيادة محمد أوجار، ولحسن السعدي، رئيس الفدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، والمنظمة الجهوية للشبيبة التجمعية لجهة الشرق، برئاسة محمادي توحتوح.
وأشاد المكتب الإقليمي للشبيبة التجمعية أيضا بساكنة إقليم تاوريرت التي عبرت عن حسها الوطني، والتزامها بتعليمات الحجر الصحي .
إثر ذلك، أشادت الشبيبة الإقليمية بمبادرة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله المتمثلة في إنشاء صندوق تدبير ومواجهة وباء كورونا، وإحداث لجنة اليقظة الاقتصادية، وكذا الإجراءات الاحترازية المهمة والاستباقية التي اتخذت في هذا الإطار، ومختلف المبادرات والإجراءات التي اتخذها المغرب لمواجهة هذا الوباء، وكذلك المبادرة الملكية المتعلقة بالعفو عن 5645 سجينا في ظل هذه الظروف الصحية الصعبة.
أعرب المكتب عن اعتزازها بمشاركة شباب “الأحرار” بكثافة في نقاش قضايا تداعيات هذه الجائحة وآثارها المختلفة على مختلف المجالات، خصوصا من خلال مقترحات مهمة على المنصة التواصلية التي أطلقها الحزب لمناقشة تداعيات أزمة كورونا “ما بعد كورونا”.
كما نوه الشبيبة التجمعية بتاوريرت بالمجهودات والتضحيات المبذولة من أجل سلامة المواطنين، ونساء ورجال السلطة وعلى رأسهم العربي تويجر، عامل إقليم تاوريرت ونساء ورجال الصحة والتعليم، والأمن الوطني، والقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية، ورجال النظافة، في مواجهة وباء فيروس كورونا المستجد.
وجددت الدعوة لضرورة الاهتمام بقطاعي التعليم والصحة، وهو الأمر الذي أشار له كتاب “مسار الثقة” بأفكار في هذا المجال منذ البداية إلى جانب التشغيل، نظرا للأهمية القصوى لهذه القطاعات، وكذلك دعم الفئات الاجتماعية المتضررة من هذا الفيروس.
وفي الختام، أكد المكتب الإقليمي على أنه سيواصل أنشطته التأطيرية والفكرية تهم مختلف المجالات، وتهم بالأساس فئة الشباب، وذلك عبر تقنيات التواصل عن بعد.
تداولت المكتب الإقليمي للشبيبة التجمعية لإقليم تاوريرت، في موضوع الوضعية الراهنة التي يعيشها المغرب بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد، خصوصا تأثير هذه الجائحة على الإقليم وقضايا أخرى، في اجتماع عن طريق التواصل عن بعد، انعقد يوم السبت 25 أبريل 2020، برئاسة حكيم قلعي، رئيس التمثيلية الإقليمية للشبيبة التجمعية.
وأعرب أعضاء المكتب عن اعتزازهم بمجهودات حزب التجمع الوطني للأحرار في مواجهة تداعيات وانعكاسات هذا الوباء على مختلف المجالات، لاسيما على المستوى الوطني تحت رئاسة عزيز أخنوش، وعلى المستوى الجهوي تحت قيادة محمد أوجار، ولحسن السعدي، رئيس الفدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، والمنظمة الجهوية للشبيبة التجمعية لجهة الشرق، برئاسة محمادي توحتوح.
وأشاد المكتب الإقليمي للشبيبة التجمعية أيضا بساكنة إقليم تاوريرت التي عبرت عن حسها الوطني، والتزامها بتعليمات الحجر الصحي .
إثر ذلك، أشادت الشبيبة الإقليمية بمبادرة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله المتمثلة في إنشاء صندوق تدبير ومواجهة وباء كورونا، وإحداث لجنة اليقظة الاقتصادية، وكذا الإجراءات الاحترازية المهمة والاستباقية التي اتخذت في هذا الإطار، ومختلف المبادرات والإجراءات التي اتخذها المغرب لمواجهة هذا الوباء، وكذلك المبادرة الملكية المتعلقة بالعفو عن 5645 سجينا في ظل هذه الظروف الصحية الصعبة.
أعرب المكتب عن اعتزازها بمشاركة شباب “الأحرار” بكثافة في نقاش قضايا تداعيات هذه الجائحة وآثارها المختلفة على مختلف المجالات، خصوصا من خلال مقترحات مهمة على المنصة التواصلية التي أطلقها الحزب لمناقشة تداعيات أزمة كورونا “ما بعد كورونا”.
كما نوه الشبيبة التجمعية بتاوريرت بالمجهودات والتضحيات المبذولة من أجل سلامة المواطنين، ونساء ورجال السلطة وعلى رأسهم العربي تويجر، عامل إقليم تاوريرت ونساء ورجال الصحة والتعليم، والأمن الوطني، والقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية، ورجال النظافة، في مواجهة وباء فيروس كورونا المستجد.
وجددت الدعوة لضرورة الاهتمام بقطاعي التعليم والصحة، وهو الأمر الذي أشار له كتاب “مسار الثقة” بأفكار في هذا المجال منذ البداية إلى جانب التشغيل، نظرا للأهمية القصوى لهذه القطاعات، وكذلك دعم الفئات الاجتماعية المتضررة من هذا الفيروس.
وفي الختام، أكد المكتب الإقليمي على أنه سيواصل أنشطته التأطيرية والفكرية تهم مختلف المجالات، وتهم بالأساس فئة الشباب، وذلك عبر تقنيات التواصل عن بعد.